بسم الله الرحمن الرحيم
كلماتي هذه وموضوعي هذا وفكرتي هذه:-
لمن عشقت أصابعه تلّمُّس صفحات الكتاب,, أي كتاب!!
لمن اعتادت عيناه معانقة الكلمات المسطورة من المقدمة وحتى الخاتمة
لمن يسافر مبحراً تارة وطائراً تارة أخرى وهو متلملم في مقعده حول كتابه يقلب صفاحته رويدا رويدا
لمن يشتاق لأن يقرأ كل صباح كل ظهيرة عند العصر عند الغروب ووقت العشية
لمن تراه مبتسما مرة وحزينا مرة ومكفهر الوجه مرة أخرى,,ذاهلا تارة متحمسا تارة ومتأففاً تارة أخرى وهو يتقلب بين أحداث الكتاب وكلمات الكاتب وشخوص الورق!
لمن يعشق الكتاب,,,,
الكتاب الذي:
ان وعظ اسمع ، وان الهي امتع ، وان ابكي ادمع ، وان ضرب أوجع ,,,,
لطالما مررت وأنت تقرا بسطور لا تنسى تحفر بذهنك وبقوة ,,,لا تنساها ماحييت ,,,لم تسعى لحفظها لكنها فرضت نفسها لجمالها,,,وحذاقة ظهورها,,,ودقة ملامستها لأرضية مشاعرك وواقعك
فكرتي تقتصر على تدوين هذه العبارات هنا ,,,ولا بأس بتعليق بسيط من القارئ ,,,لنجمع أجمل ماخطَّه علماؤنا وأدباؤنا,,,,
على سبيل المثال وأرجو اتباعه,,,
" ...اذا كنتم تقيسون الجيوش بعددها فوالله ان الاسلام ماكان لينتشر , وترفع راية الله في الأرض لو ان المسلمين الأوائل فكروا كما تفكرون , وكأني بكم لم تقرأوا قول العلي الأعلى" كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله" ولكي نكره خصومنا على احترام ديننا فعلينا معشر المسلمين أن نتخذ القرآن اماما لنا فانه يكفل خير الدنيا والآخرة ووالله ماتحكم الاعداء فينا وملكوا رقابنا الا لأننا تنكرنا لديننا ونبذنا قرآننا ورائنا ظهريا , وإني أعاهد الله على أني لن أضع سلاحي حتى ألقاه أو انتقم لديني وبلادي , فمن كان أبواه مسلمين فليتبعني,,,,"
للكاتب نجيب الكيلاني برواية ليالي تركستان على لسان خوجه نياز حاجي,,,
راق لي خطابه ولهجته القديمة اذ أننا بحق بحاجة لعالم وقائد مثله كما كان هو في شعبه
___________________________________
أنت قبضة من تراب وغَرفة من ماء
ولكنها يختلط بها عبير النفس, وغَرفة يمتزج بها ذماء الروح
فيهما تسكن البذرة الصميمة لمعالم الشخصية المتميزة
وعليها يتجلى الطابع الأصيل لما نحن عليه من ملامح وسمات
ما أنت أيها الوطن إلا أنا في أجلِّ المعاني وأرحبها
...وما أنا إلا أنت ايها الوطن في أدق تلك المعاني وأضيقها
لست أنا الا بضعة منك انفصلت عنك ولكنها تدور في فلكك بجاذبيتك وستظل في مدارها حتى يحين الحين فتفنى فيك
منك انبثقت واليك أعود لا مفاصلة بيننا ولا انفصام
!!
للكاتب المصري محمود تيمور يصف رحلته الى السويد بالذات استوكهولم,,,من كتاب شمس وليل
***لن أخط القوانين لكن هناك ما يستوجب الالتزام..
- ليكن الكتاب المنتقى راقيا فلا نهبط لكتب الشعرالفاحش والوصف البذيء,,,أو حتى كتب الملحدين
- أشكرك سلفاً ان اعجبتك الفكرة ولكن ان وددت شكري فلا ترد هنا!!,,,,كل الردود تنحصر في الاقتبااس من الكتب التي راقت لكم فقط!!
- ليس هنالك اي عدد للكلمات أو السطور أو حتى الصفحات ان شئت ولكن دعنا نرى ذوقك الراق
كلماتي هذه وموضوعي هذا وفكرتي هذه:-
لمن عشقت أصابعه تلّمُّس صفحات الكتاب,, أي كتاب!!
لمن اعتادت عيناه معانقة الكلمات المسطورة من المقدمة وحتى الخاتمة
لمن يسافر مبحراً تارة وطائراً تارة أخرى وهو متلملم في مقعده حول كتابه يقلب صفاحته رويدا رويدا
لمن يشتاق لأن يقرأ كل صباح كل ظهيرة عند العصر عند الغروب ووقت العشية
لمن تراه مبتسما مرة وحزينا مرة ومكفهر الوجه مرة أخرى,,ذاهلا تارة متحمسا تارة ومتأففاً تارة أخرى وهو يتقلب بين أحداث الكتاب وكلمات الكاتب وشخوص الورق!
لمن يعشق الكتاب,,,,
الكتاب الذي:
ان وعظ اسمع ، وان الهي امتع ، وان ابكي ادمع ، وان ضرب أوجع ,,,,
لطالما مررت وأنت تقرا بسطور لا تنسى تحفر بذهنك وبقوة ,,,لا تنساها ماحييت ,,,لم تسعى لحفظها لكنها فرضت نفسها لجمالها,,,وحذاقة ظهورها,,,ودقة ملامستها لأرضية مشاعرك وواقعك
فكرتي تقتصر على تدوين هذه العبارات هنا ,,,ولا بأس بتعليق بسيط من القارئ ,,,لنجمع أجمل ماخطَّه علماؤنا وأدباؤنا,,,,
على سبيل المثال وأرجو اتباعه,,,
" ...اذا كنتم تقيسون الجيوش بعددها فوالله ان الاسلام ماكان لينتشر , وترفع راية الله في الأرض لو ان المسلمين الأوائل فكروا كما تفكرون , وكأني بكم لم تقرأوا قول العلي الأعلى" كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله" ولكي نكره خصومنا على احترام ديننا فعلينا معشر المسلمين أن نتخذ القرآن اماما لنا فانه يكفل خير الدنيا والآخرة ووالله ماتحكم الاعداء فينا وملكوا رقابنا الا لأننا تنكرنا لديننا ونبذنا قرآننا ورائنا ظهريا , وإني أعاهد الله على أني لن أضع سلاحي حتى ألقاه أو انتقم لديني وبلادي , فمن كان أبواه مسلمين فليتبعني,,,,"
للكاتب نجيب الكيلاني برواية ليالي تركستان على لسان خوجه نياز حاجي,,,
راق لي خطابه ولهجته القديمة اذ أننا بحق بحاجة لعالم وقائد مثله كما كان هو في شعبه
___________________________________
أنت قبضة من تراب وغَرفة من ماء
ولكنها يختلط بها عبير النفس, وغَرفة يمتزج بها ذماء الروح
فيهما تسكن البذرة الصميمة لمعالم الشخصية المتميزة
وعليها يتجلى الطابع الأصيل لما نحن عليه من ملامح وسمات
ما أنت أيها الوطن إلا أنا في أجلِّ المعاني وأرحبها
...وما أنا إلا أنت ايها الوطن في أدق تلك المعاني وأضيقها
لست أنا الا بضعة منك انفصلت عنك ولكنها تدور في فلكك بجاذبيتك وستظل في مدارها حتى يحين الحين فتفنى فيك
منك انبثقت واليك أعود لا مفاصلة بيننا ولا انفصام
!!
للكاتب المصري محمود تيمور يصف رحلته الى السويد بالذات استوكهولم,,,من كتاب شمس وليل
***لن أخط القوانين لكن هناك ما يستوجب الالتزام..
- ليكن الكتاب المنتقى راقيا فلا نهبط لكتب الشعرالفاحش والوصف البذيء,,,أو حتى كتب الملحدين
- أشكرك سلفاً ان اعجبتك الفكرة ولكن ان وددت شكري فلا ترد هنا!!,,,,كل الردود تنحصر في الاقتبااس من الكتب التي راقت لكم فقط!!
- ليس هنالك اي عدد للكلمات أو السطور أو حتى الصفحات ان شئت ولكن دعنا نرى ذوقك الراق