تردُ كثيراً صيغةُ ( فَعول ، وفُعول ) في الأحاديث النّبويّة ؛ كما في :
- ثمَّ أدخلَ يمينهُ في ال وَضوء ...
- منْ توضّأَ نَحْوَ وُضُوئي هذا ...
- طُهور إناءِ أحدكم إذا ولغَ الكلبُ أن يغسلهُ سبعَ مرّات أولاهنّ بالتُّراب .
- وفي البحر : هو الطَّهور ماؤه الحلُّ ميتتُه .
- تسحّروا فإنّ في السُّحورِ بركة .
- لا يزال الناس بخير ما عجَّلوا الفطر" وعند أحمد: "وأخَّروا السَّحور " ... و هلمّ جرّا من أحاديث عن رسولِ الله .
__________________
* يقولُ العلماء: المفتوحة : اسمٌ لما يحصل به الشّيء ، والمضمومة: هي نفسُ فعلِ الشّيء .
فال طَّهور: هو الماء الذي يُتطهّر به ، والطُّهور: هي الطّهارة نفسها .
السَّحور: هو ما يُتسحّر به من تمرٍ أو غيره ، والسُّحور : بالضّم هو أكل ذلك السَّحور .
- ثمَّ أدخلَ يمينهُ في ال وَضوء ...
- منْ توضّأَ نَحْوَ وُضُوئي هذا ...
- طُهور إناءِ أحدكم إذا ولغَ الكلبُ أن يغسلهُ سبعَ مرّات أولاهنّ بالتُّراب .
- وفي البحر : هو الطَّهور ماؤه الحلُّ ميتتُه .
- تسحّروا فإنّ في السُّحورِ بركة .
- لا يزال الناس بخير ما عجَّلوا الفطر" وعند أحمد: "وأخَّروا السَّحور " ... و هلمّ جرّا من أحاديث عن رسولِ الله .
__________________
* يقولُ العلماء: المفتوحة : اسمٌ لما يحصل به الشّيء ، والمضمومة: هي نفسُ فعلِ الشّيء .
فال طَّهور: هو الماء الذي يُتطهّر به ، والطُّهور: هي الطّهارة نفسها .
السَّحور: هو ما يُتسحّر به من تمرٍ أو غيره ، والسُّحور : بالضّم هو أكل ذلك السَّحور .