بُخور
تَعاويذ
قِراءة للكَّف
رَماد
طَلاسم مَحروقة
صلوات ليس لها سماوات
و أَهاتي الحائِرة و أنتِ ..
و القٌبلة التي صَلبتِها على شَفتي
و الخَّمرُ التي تَركت الكأس لِتجري بينَ يَديْنا...
قِمَّةُ الإيمان
سحرٌ ليسَ له تِرياق سوى انتهاء الزَّمن
فَوضى..
أطباقُ الصَّمت تتكسر على أنغامِ إيقاعاتِ الجسدَين..
و اللَّهيب المُتأَجج منهما
أَنفاسٌ لا تُحصى
و رَعشة الجَّسد تَهرب من يَدينا لتعودَ بخورٌ...
لا نُجيدُ قراءَتِه
***
يُحاصرنا بخور مُمتع..
لكن تَظلين أَشهى دُخان يصيب عَيني المحدِّقة في خَريطتك
أُكمل الرِّحلة ..
يدي لا تحبُّ طّعم الاستقرار
تحبُّ الانزلاق مّع تساقط العَّرق و الآهات
تُحبين الُّلجوء
و طُفولتي التي تَحتلُّ كل هذهِ الألعاب
تُحبين التَّمرغَ في رمال جسدي
و تحبينَ الرمال المتحركة....
تحبين الغَّوص و الغرق في رُؤى بحر عيني
البخورُ لا يتوقف عن الزَّحفِ يُحاصر الأَحلام
يُدفئُه
ايُشعِلها مرة أُخرى
كُلما حاولنا الإنعتا
قنعود بسرعة..
نعود لنتوهَ في غابة العِّشق
نعود لأصواتِ أنفاسِنا
نُسابق الزَّمن الجَّريح
نتعدى على حُدودِ الصَّوت و سرعَته
نَصل لمرحلة السُّكون في دائرة العشق
نبقى سَوية
و يبقى البخور
ومن حَولنا تصبح الدُّنيا مجرد هُلاميات
إلا من حُبنا
تَعاويذ
قِراءة للكَّف
رَماد
طَلاسم مَحروقة
صلوات ليس لها سماوات
و أَهاتي الحائِرة و أنتِ ..
و القٌبلة التي صَلبتِها على شَفتي
و الخَّمرُ التي تَركت الكأس لِتجري بينَ يَديْنا...
قِمَّةُ الإيمان
سحرٌ ليسَ له تِرياق سوى انتهاء الزَّمن
فَوضى..
أطباقُ الصَّمت تتكسر على أنغامِ إيقاعاتِ الجسدَين..
و اللَّهيب المُتأَجج منهما
أَنفاسٌ لا تُحصى
و رَعشة الجَّسد تَهرب من يَدينا لتعودَ بخورٌ...
لا نُجيدُ قراءَتِه
***
يُحاصرنا بخور مُمتع..
لكن تَظلين أَشهى دُخان يصيب عَيني المحدِّقة في خَريطتك
أُكمل الرِّحلة ..
يدي لا تحبُّ طّعم الاستقرار
تحبُّ الانزلاق مّع تساقط العَّرق و الآهات
تُحبين الُّلجوء
و طُفولتي التي تَحتلُّ كل هذهِ الألعاب
تُحبين التَّمرغَ في رمال جسدي
و تحبينَ الرمال المتحركة....
تحبين الغَّوص و الغرق في رُؤى بحر عيني
البخورُ لا يتوقف عن الزَّحفِ يُحاصر الأَحلام
يُدفئُه
ايُشعِلها مرة أُخرى
كُلما حاولنا الإنعتا
قنعود بسرعة..
نعود لنتوهَ في غابة العِّشق
نعود لأصواتِ أنفاسِنا
نُسابق الزَّمن الجَّريح
نتعدى على حُدودِ الصَّوت و سرعَته
نَصل لمرحلة السُّكون في دائرة العشق
نبقى سَوية
و يبقى البخور
ومن حَولنا تصبح الدُّنيا مجرد هُلاميات
إلا من حُبنا